vendredi 13 novembre 2015

قصة لطيفة

قصة لطيفة

‏كان هناك شخص إسمه 'المنطق ' والثاني إسمه 'الحظ '
راكبين بالسيارة وبنصف الطريق خلص عليهم البنزين.

وحاولوا أن يكملوا طريقهم مشيا على الأقدام قبل أن يحل الليل عليهم لعلهم يجدون مأوى ولكن دون جدوى. فقال المنطق للحظ سوف أنام حتى يطلع الصبح وبعدها نكمل الطريق . فقرر المنطق أن ينام بجانب شجرة أما الحظ فقرر أن ينام بمنتصف الشارع.

فقال له المنطق : مجنون ! سوف تعرض نفسك للموت.
من الممكن أن تأتي سيارة وتدهسك
فقال له الحظ : لن أنام إلا بنصف الشارع
ومن الممكن أن تأتي سيارة فتراني وتنقذنا !
وفعلاً نام المنطق تحت الشجرة والحظ بمنتصف الشارع

بعد ساعة جاءت سيارة كبيرة ومسرعة
ولما رأت شخصا بمنتصف الشارع حاولت التوقف ولكن لم تستطع فانحرفت بإتجاه الشجرة ودهست المنطق
وعاش الحظ

وهذا هو الواقع، الحظ يلعب دوره مع الناس أحيانا على الرغم من أنه مخالف للمنطق لأنه قدرهم

_ فعسى تأخيرك عن سفر خير
_ وعسى حرمانك من زواج بركة
وعسى ردك عن وظيفة مصلحة
_ وعسى حرمانك من طفل خير
_ وعسى أن تكرھوا شيئاً وهو خيرٌ لكم

•• لأنه يعلم وأنت لا تعلم ••
.. فلا تتضايق لأي شي يحدث لك ..
•• لأنه بإذن الـله خير ••
يُقال ؛-
لا تكثر من الشكوى فيأتيك الهم
ولكن أكثر من الحمد لله تأتيك السعادة
••* فالحمد لله ثم الحمد لله ثم الحمد لله *••
.،! حتى يبلغ الحمد منتهاه !،.
نحنُ بخير ، مَادُمنا نستطيع ٱلنوم بدُون مُسكنات !
ولا نَستيقظ عَلى صَوت جھاز طِبي مَوصُول بـأجسادنا !

الحمد للہ ثم الحمد للہ ثم الحمد للہ حتى يبلغ الحمد منتهاه

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire